أفلام ومسلسلاتترفيه

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما

التعرف على الأفلام التي قدمت أسوأ تجربة للمشاهد على الإطلاق

في العالم الواسع للسينما، هناك أفلام تلهمنا وتسلينا وتتحدانا. تجعلنا نضحك ونبكي ونفكر، وتترك بصمة لا تنسى في قلوبنا وعقولنا. ومع ذلك، ليس كل الأفلام تحقق هذا الهدف السامي. بعضها، على الرغم من نواياها الحسنة، يفشل في إثارة الإعجاب، مكتسبًا تمييزًا مشؤومًا بأنه “أسوأ الأفلام على الإطلاق”. يستكشف هذا المقال هذه الأعمال السينمائية الفاشلة بشكل عميق، باستخدام تقييمات موقع “Rotten Tomatoes” الشهير كمصدر لقائمتنا.


1. BALLISTIC: ECKS VS. SEVER (2002)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 119 مراجعة
تقييم الجمهور:٪20 بعد أكثر من 10 آلاف مراجعة

“Ballistic: Ecks vs. Sever” هو فيلم أكشن وإثارة صدر عام 2002 ويُشار إليه في كثير من الأحيان كواحد من أسوأ الأفلام التي تم صنعها على الإطلاق. يقوم ببطولته أنطونيو بانديراس ولوسي ليو كعميلين سريين يتنافسان في مؤامرة معقدة باستخدام سلاح فتاك. يشتهر الفيلم بسمعته السيئة لعدم قدرته على سرد قصة متماسكة، حيث أشار النقاد أن القصة تكاد تكون من المستحيل متابعتها.

مشاهد الأكشن في الفيلم، والتي يفترض أن تكون نقطة قوته، تتحول بدلاً من ذلك إلى فوضى من اللقطات السريعة والكاميرا المهتزة التي تجعل من الصعب فهم ما يحدث. الأداء أيضًا غير متميز، حيث يقدم بانديراس وليو أداءً باهتًا لا ينجح في جذب الجمهور. حقق الفيلم فشلاً كبيرًا في شباك التذاكر وحصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 119 مراجعة.


2. ONE MISSED CALL (2008)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 80 مراجعة
تقييم الجمهور:٪29 بعد أكثر من 50 ألف مراجعة

“One Missed Call” هو فيلم رعب صدر عام 2008 وهو إعادة لفيلم ياباني يحمل نفس الاسم. يتبع الفيلم مجموعة من الأشخاص الذين يتلقون رسائل صوتية من أنفسهم المستقبلية، تتنبأ بموتهم. على الرغم من الفكرة المثيرة، يفشل الفيلم في تقديم ما وعد به، حيث أشار النقاد إلى أنه يفتقر إلى التشويق والرعب الموجود في النسخة الأصلية.

تعج القصة في الفيلم بالتكرارات وثغرات السيناريو، والأداء فيه معظمه غير جدير بالذكر. اعتماد الفيلم على الرعب السطحي ونقص تطور الشخصيات يجعله عمل ممل لا يُحتمل. “One Missed Call” كان فاشلاً من الناحية النقدية والتجارية، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 80 مراجعة.


3. LEFT BEHIND (2014)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 70 مراجعة
تقييم الجمهور:٪22 بعد أكثر من 10 آلاف مراجعة

“Left Behind” هو فيلم رعب فنتازيا صدر عام 2014، مستند إلى سلسلة كتب تحمل نفس الاسم والتي حققت مبيعات جيدة. يقوم نيكولاس كيج بدور طيار يجد نفسه في عالم محطم بعد اختفاء ملايين الأشخاص فجأة. على الرغم من شهرة المادة الأصلية، تلقى الفيلم انتقادات سلبية من النقاد بسبب سوء السرد والأداء المتواضع.

تعاني قصة الفيلم من اللحظات المحيرة وتفتقر إلى العمق والتعقيد الذي تتمتع به الكتب. الأداء، وخاصة أداء كيج، مبالغ فيه ولا يستطيع أن يستحث أي استجابة عاطفية من الجمهور. تتميز تأثيرات الفيلم الخاصة أيضًا بالسوء، مما ينقص من متعة المشاهدة. “Left Behind” كان فاشلاً في شباك التذاكر وحصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 70 مراجعة.


4. A THOUSAND WORDS (2012)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 59 مراجعة
تقييم الجمهور:٪46 بعد أكثر من 50 ألف مراجعة

“A THOUSAND WORDS” هي دراما كوميدية من بطولة إيدي ميرفي في دور وكيل أدبي سريع الحديث يجد نفسه غير قادر على الكلام بعد ظهور شجرة سحرية في فناء منزله الخلفي. يحاول الفيلم دمج الكوميديا مع رسالة حول أهمية التواصل، لكنه يفشل في كلا الجوانب.

الفكاهة في الفيلم مُجبرة وغالبًا ما تفشل في إثارة المشاهد، في حين أن الرسالة واضحة بشكل مبالغ فيه وتفتقر إلى الدقة. أداء ميرفي محدود والطاقم الثانوي لا يحمل أي إضافة محسوسة للعمل. فشل الفيلم من الناحية النقدية والتجارية، وحصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 59 مراجعة.


5. GOTTI (2018)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 59 مراجعة
تقييم الجمهور:٪44 بعد أكثر من 5 آلاف مراجعة

“Gotti” هو فيلم جريمة وسيرة ذاتية صدر عام 2018 ويتحدث حول حياة المجرم الشهير جون جوتي، الذي لعب دوره جون ترافولتا. على الرغم من أن القصة الحقيقة مثيرة جدًا، يعتبر الفيلم فوضى من الجداول الزمنية المربكة والحوار السيء والأداء المتواضع.

أداء ترافولتا مبالغ فيه ولا يستطيع أن يلتقط الكاريزما والخطورة الحقيقية لجوتي. قصة الفيلم متشتتة وصعبة المتابعة، مع العديد من القصص الفرعية التي لا تضيف شيئًا للقصة العامة. حظي الفيلم بانتقادات سلبية من النقاد بشكل عام، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 59 مراجعة.


6. PINOCCHIO (2002)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 55 مراجعة
تقييم الجمهور:٪33 بعد أكثر من 5 آلاف مراجعة

“PINOCCHIO” هو فيلم مأخوذ من قصة أطفال كلاسيكية صدر في عام 2002، ويقوم ببطولته روبرتو بينيني الذي يلعب دور الدمية الخشبية بطل القصة الكلاسيكية التي تحمل الاسم نفسه والذي يتمنى أن يصبح صبيًا حقيقيًا. تعرض الفيلم لانتقادات بسبب اختياره الغريب للممثل، حيث قام بينيني، الرجل الذي يعيش في منتصف عمره، بأداء دور صبي صغير.

يتراوح توجه الفيلم بين الكوميديا المبالغ فيها والدراما المظلمة دون وجود توجيه واضح. تتميز التأثيرات الخاصة في الفيلم بالسوء، ومحاولاته في الكوميديا غالبًا ما تفشل. “PINOCCHIO” كان فاشلاً من الناحية النقدية والتجارية، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 55 مراجعة.


7. SUPERBABIES: BABY GENIUSES 2 (2004)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 46 مراجعة
تقييم الجمهور:٪24 بعد أكثر من 5 آلاف مراجعة

“Superbabies: Baby Geniuses 2” هو فيلم كوميدي صدر في عام 2004 ويُشار إليه في كثير من الأحيان كواحد من أسوأ الأفلام التي تم صنعها على الإطلاق. يتبع الفيلم مجموعة من الرضّع الذين يتحدثون ويستخدمون قواهم الخاصة لإيقاف رجل أعمال إعلامي شرير. تعتبر فكرة الفيلم سخيفة بقدر ما تبدو عليه، وتنفيذها أسوأ بكثير.

الفكاهة في الفيلم طفولية وكثيرًا ما تجعل الشخص يشعر بالحرج، والأداء مبالغ فيه ومزعج. القصة غير منطقية وتأثيراته الخاصة سيئة بشكل يثير الضحك. كان الفيلم فاشلاً في شباك التذاكر ويحمل تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 46 مراجعة.


8. GOLD DIGGERS (2003)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 44 مراجعة
تقييم الجمهور:٪21 بعد أكثر من 5 آلاف مراجعة

“Gold Diggers” هو فيلم كوميدي صدر في عام 2003 يتحدث عن صديقين يتزوجان شقيقتين مسنتين بهدف الحصول على ثروتهما. تعتبر فكرة الفيلم مسيئة وتنفيذها أسوأ بكثير، حيث لاحظ النقاد أن الفيلم يفتقر إلى أي نوع من الفكاهة أو السحر.

الأداء مبالغ فيه والقصة مليئة بالتكرارات والصور النمطية المسيئة. محاولات الفيلم في الكوميديا ساذجة وغالبًا ما تفشل في إضحاك المشاهد. بسبب ذلك، حقق “Gold Diggers” فشلاً كبيرًا من الناحية النقدية والتجارية، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 44 مراجعة.


9. THE LAST DAYS OF AMERICAN CRIME (2020)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 43 مراجعة
تقييم الجمهور:٪22 بعد أكثر من 250 مراجعة

“The Last Days of American Crime” هو فيلم أكشن وإثارة صدر في عام 2020 وتدور أحداثه في مستقبل مظلم حيث تخطط الحكومة لبث إشارة ستجعل من المستحيل على أي شخص ارتكاب جريمة بشكل عمد. على الرغم من الفكرة المثيرة، يفشل الفيلم في تحقيق وعده، حيث لاحظ النقاد أنه مملاً ولا يوفر أي متعة للمشاهدة.

حبكة الفيلم محيرة وتفتقر إلى أي إثارة أو تشويق حقيقي. الأداء باهت ومحاولات الفيلم للتعليق الاجتماعي ثقيلة وتفتقر إلى الدقة. لقد حصل الفيلم على انتقادات شديدة من النقاد وحصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 43 مراجعة.


10. JAWS THE REVENGE (1987)

أسوأ الأفلام السينمائية على الإطلاق: رحلة في عالم السينما
تقييم النقاد:٪0 بعد 41 مراجعة
تقييم الجمهور:٪15 بعد أكثر من 50 ألف مراجعة

“Jaws: The Revenge” هو الجزء الرابع والأخير في سلسلة أفلام “Jaws”. يتبع الفيلم زوجة شريف الفيلم الأصلي والتي تصبح مقتنعة بأن سمكة قرش بيضاء عملاقة تسعى للانتقام من عائلتها. تعتبر فكرة الفيلم سخيفة بقدر ما تبدو عليه، وتنفيذها أسوأ بكثير.

تأثيرات الفيلم الخاصة سيئة بشكل يثير الضحك، والقصة مليئة بالتناقضات وثغرات السيناريو. الأداء مبالغ فيه ولا يستطيع أن يستحث أي استجابة عاطفية من الجمهور. كان الفيلم فاشلاً من الناحية النقدية والتجارية، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 41 مراجعة.


11. THE RIDICULOUS 6 (2015)

تقييم النقاد:٪0 بعد 37 مراجعة
تقييم الجمهور:٪35 بعد أكثر من 2500 مراجعة

“The Ridiculous 6” هو فيلم كوميدي أمريكي غربي صدر في عام 2015 وهو محاكاة لفيلم “The Magnificent Seven”. يقوم آدم ساندلر بدور رجل أبيض تربى بواسطة الهنود الحمر ويسعى لإنقاذ والده المختطف بمساعدة خمسة من أخوته غير الأشقاء. على الرغم من وجود فريق تمثيل مشهور، تلقى الفيلم انتقادات سلبية من النقاد بسبب فكرته الساذجة والصور النمطية المسيئة.

قصة الفيلم غير منطقية ومحاولاته في الكوميديا غالبًا ما تفشل. الأداء مبالغ فيه واعتماد الفيلم على الصور النمطية المسيئة للضحك محرجة. كان الفيلم فاشلاً من الناحية النقدية، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 37 مراجعة.


12. DARK CRIMES (2016)

تقييم النقاد:٪0 بعد 37 مراجعة
تقييم الجمهور:٪30 بعد أكثر من 500 مراجعة

“Dark Crimes” هو فيلم إثارة وجريمة صدر في عام 2016، يلعب بطولته جيم كاري بدور محقق يصبح مهووسًا بقضية قتل تشبه إلى حد كبير جريمة وصفت في رواية. على الرغم من محاولة كاري في منعطف درامي، تعرض الفيلم لانتقادات سلبية من النقاد بسبب طابعه المظلم ونقص التشويق.

قصة الفيلم مربكة وتفتقر إلى أي إثارة أو تشويق حقيقي. الأداء غير متميز ومحاولات الفيلم في إثارة المشاعر النفسية العميقة تفشل دائمًا. حقق الفيلم فشلًا ذريعًا من الناحية النقدية والتجارية، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 37 مراجعة.


13. STRATTON (2017)

تقييم النقاد:٪0 بعد 36 مراجعة
تقييم الجمهور:٪21 بعد أكثر من 100 مراجعة

“Stratton” هو فيلم أكشن وإثارة صدر في عام 2017 يتحدث عن عميل من القوات الخاصة البريطانية يحاول إيقاف عميل سابق من الاتحاد السوفيتي من إطلاق أسلحة بيولوجية. على الرغم من الفكرة الواعدة، يفشل الفيلم في تحقيق وعده، حيث أشار النقاد أنه فيلم أكشن عادي وسهل النسيان.

قصة الفيلم متوقعة وتفتقر إلى أي تشويق أو إثارة حقيقية. الأداء غير مميز ومشاهد الأكشن في الفيلم محيرة ومحررة بشكل سيء. بسبب ذلك، لم يستطع العمل من تحقيق أي نجاح نقدي وتجاري، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 36 مراجعة.


14. LONDON FIELDS (2018)

تقييم النقاد:٪0 بعد 35 مراجعة
تقييم الجمهور:٪33 بعد أكثر من 250 مراجعة

“London Fields” هو فيلم غموض وإثارة صدر في عام 2018، مستند إلى رواية تحمل نفس الاسم. يتبع الفيلم قصة امرأة قاتلة مستبصرة تعيش مع هاجس أنها ستقتل. ومع ذلك، فإنها تبدأ علاقة حب مع ثلاثة رجال مختلفين في نفس الوقت. على الرغم من الفكرة المثيرة، تلقى الفيلم انتقادات سلبية من النقاد بسبب القصة المربكة والأداء المتواضع.

قصة الفيلم مربكة وتفتقر إلى أي تشويق أو إثارة حقيقية. الأداء غير مميز ومحاولات الفيلم في سرد القصة بأسلوب السينما المظلمة فاشلة. لم ينال الفيلم أي نجاح لا من الناحية النقدية أو التجارية، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 35 مراجعة.


15. THE NUTCRACKER (2010)

تقييم النقاد:٪0 بعد 32 مراجعة
تقييم الجمهور:٪27 بعد أكثر من 500 مراجعة

“The Nutcracker” هو فيلم خيالي يعيد تصوير قصة الباليه الكلاسيكية والذي صدر في عام 2010. يتبع الفيلم قصة فتاة صغيرة تتلقى دمية مكسورة من عمها، والتي تنقلها إلى عالم سحري حيث يجب أن تساعد الدمية على هزيمة ملك الفئران الشرير. على الرغم من التصميم الإنتاجي البصري الرائع والفريق الموهوب المشارك في الفيلم، حصل الفيلم على تقييمات سلبية بسبب قصته المحيرة والأداء المتواضع والإبداع المحدود.

قصة الفيلم محيرة وتفتقر إلى سحر وجاذبية القصة الأصلية. الأداء غير مميز وطريقة سرد قصة سيء بشكل ملحوظ. كان الفيلم فاشلاً من الناحية النقدية والتجارية، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 32 مراجعة.


16. RETURN TO THE BLUE LAGOON (1991)

تقييم النقاد:٪0 بعد 32 مراجعة
تقييم الجمهور:٪41 بعد أكثر من 10 آلاف مراجعة

“Return to the Blue Lagoon” هو تتمة صدرت في عام 1991 لفيلم “The Blue Lagoon” الذي صدر في عام 1980. يتتبع الفيلم طفلين صغيرين تقطعت بهم السبل في جزيرة استوائية ويتعين عليهم تعلم كيفية البقاء على قيد الحياة. على الرغم من نجاح الفيلم الأصلي، حصل الجزء الثاني على انتقادات سلبية من النقاد بسبب نقص الأصالة وسوء السرد.

قصة الفيلم متوقعة ولا تقدم أي إثارة أو متعة للمشاهد. الأداء غير مميز ومحاولات الفيلم في إيجاد جو رومانسي ودرامي مثيرة للشفقة. الفيلم كان فاشلاً بكل المقايس، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 32 مراجعة.


17. WAGONS EAST! (1994)

تقييم النقاد:٪0 بعد 30 مراجعة
تقييم الجمهور:٪42 بعد أكثر من 50 ألف مراجعة

“!Wagons East” هو فيلم كوميدي أمريكي غربي صدر في عام 1994 يتحدث عن مجموعة من المستوطنين الذين يستأجرون قائد عربات مخمور ليأخذهم إلى الشرق. على الرغم من الفكرة الواعدة، يفشل الفيلم في تحقيق وعده، حيث أشار النقاد أنه لا يحتوي على أي نوع من الفكاهة أو السحر.

قصة الفيلم متوقعة ومحاولاته في الكوميديا غالبًا ما تفشل. الأداء مبالغ فيه واعتماد الفيلم على الصور النمطية المسيئة لكسب الضحكات من الجمهور محرجة. كان الفيلم فاشلاً بمعنى الكلمة، حيث حصل على تقييم 0٪ على موقع Rotten Tomatoes بعد 30 مراجعة.


18. PROBLEM CHILD (1990)

تقييم النقاد:٪0 بعد 119 مراجعة
تقييم الجمهور:٪20 بعد أكثر من 10 آلاف مرايجعة

فيلم “Problem Child” هو فيلم كوميدي أمريكي صدر عام 1990، وغالبًا ما يُعتبر من أسوأ الأفلام على الإطلاق. تدور قصة الفيلم حول طفل مشاغب ومزعج يتبناه زوجان لطيفان. على الرغم من جهودهم لتوفير منزل محب له، فإن سلوك الطفل المؤذي يتسبب في سلسلة من الكوارث الكوميدية تؤدي إلى الفوضى والدمار أينما ذهب. تم انتقاد روح الدعابة في الفيلم، والتي تعتمد بشكل كبير على المزح والنكات المسيئة، بسبب افتقارها إلى الدقة والأصالة.

قصة الفيلم متوقعة وتفتقر إلى العمق، مع شخصيات ثنائية الأبعاد وغير مطورة بشكل جيد. تم انتقاد الأداء، وخاصة أداء مايكل أوليفر في دور الطفل، لكونه مبالغًا فيه ويفتقر إلى التعقيد. تبدو محاولات الفيلم في إظهار العاطفة مصطنعة وغير مقنعة، مما ينقص من جودته العامة. لم يحقق الفيلم أي نجاح لا على المستوى التجاري أو النقدي، حيث حصل على تقييم ٪0 على موقع Rotten Tomatoes بعد 119 مراجعة.


19. CABIN FEVER (2016)

تقييم النقاد:٪0 بعد 30 مراجعة
تقييم الجمهور:٪12 بعد أكثر من 500 مراجعة

“Cabin Fever” هو فيلم رعب صدر في عام 2016 وهو إعادة تصوير لفيلم يحمل نفس الاسم صدر في عام 2002. يتبع الفيلم مجموعة من الأصدقاء الذين يستأجرون كوخًا في الغابة لقضاء عطلة، لكنهم يصبحون ضحية فيروس قاتل. تلقى الفيلم انتقادات واسعة بسبب نقص الأصالة، حيث أشار العديد من النقاد أنه يشبه بإعادة تصوير الفيلم الأصلي تقريبًا حتى بالتفصيل. تم انتقاد الأداء بأنه باهت وغير مقنع، واعتبرت محاولات الفيلم في صنع الرعب كونها أكثر تراجيديًا من تخويف.

قصة الفيلم ضعيفة وتفتقر إلى التشويق، حيث تبدو العديد من المشاهد المخيفة متوقعة وغير أصلية. الشخصيات تعاني من ضعف التطوير وقراراتهم في كثير من الأحيان لا تتوافق مع المنطق، مما يجعل من الصعب على الجمهور التعاطف مع محنتهم. تم اعتبار العنف والإرهاب في الفيلم مبالغًا فيه ويفتقران إلى الهدف، مما ينقص من جودته العامة. حصل على تقييم ٪0 على موقع Rotten Tomatoes بعد 30 مراجعة.


20. 3 STRIKES (2000)

تقييم النقاد:٪0 بعد 29 مراجعة
تقييم الجمهور:٪67 بعد أكثر من 5 آلاف مراجعة

“3 Strikes” هو فيلم كوميدي أمريكي صدر في عام 2000 ويُعتبر غالبًا واحدًا من أسوأ الأفلام على الإطلاق. يتبع الفيلم روب دوغلاس، رجل يحاول تجنب ارتكاب جريمة ثالثة تعرضه للسجن مدى الحياة بعد أن تم الإفراج عنه من السجن. تم انتقاد فكاهة الفيلم، التي تعتمد بشكل كبير على الصور النمطية العرقية والجنسية، بسبب نقصها في الدقة والأصالة. تم انتقاد الأداء بأنه مبالغ فيه ويفتقر إلى التعقيد، واعتبرت محاولات الفيلم في التعليق الاجتماعي ثقيلة وغير مقنعة.

قصة الفيلم ضعيفة وتفتقر إلى العمق، مع شخصيات ثنائية الأبعاد وغير مطورة بشكل جيد. تبدو محاولات الفيلم في إظهار العواطف مصطنعة وغير مقنعة، مما ينقص من جودته العامة. على الرغم من محاولاته في التعامل مع قضايا اجتماعية جادة، يتذكر “3 Strikes” عادة كنقطة ضعف في سينما أوائل الألفية، حيث تتغلب الفكاهة البذيئة ونقص الدقة على أي رسالة محتملة. حصل على تقييم ٪0 على موقع Rotten Tomatoes بعد 29 مراجعة.


على الرغم من أن هذه الأفلام قد لم تحقق الإشادة النقدية، إلا أنها بالتأكيد تركت بصمة في تاريخ السينما. إنها تعمل كتذكير بأن صناعة الأفلام هي فن معقد يتطلب توازنًا دقيقًا بين السرد والتمثيل والإخراج والإنتاج. حتى مع أفضل النوايا، يمكن أن تحدث أخطاء، مما يؤدي إلى فيلم يفشل في الوصول إلى الهدف. ومع ذلك، تقدم هذه الأفلام أيضًا نوعًا فريدًا من الترفيه، حيث تمنح المشاهدين فرصة للاستمتاع بعيوبها وتقدير الجهود التي تبذل في صنع فيلم، حتى لو كانت النتيجة النهائية أقل من المثالية.

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى